بعد تفكير عميق وحصر للوقائع والإحداثيات, إكتشفت الآتي:
الدنيا دي عبارة عن بتاعة كبيرة قوي, مليانة حاجات صغيرة كتيرة قوي برضه
الحاجات دي بقى بتعمل إيه؟ انت تسألني, وأنا أجاوبك على طول, أمال إيه, أنا أصلي بحب أخدم, ولو احتجتني في أي حاجة أنا تحت أمرك, ابعتلي بس وأنا هبقى أديلك رقم الموبايل وبتاع, المهم, نرجع لمرجوعنا
الحاجات الصغيرة الكتيرة قوي دي بقى بتعمل إيه؟ بتعمل حاجات كتيرة قوي برضه, بس مش كلها صغيرة, ومش كلها كبيرة برضه, بتختلف من حاجة لحاجة يعني, يعني ممكن حاجة صغيرة تعمل حاجة كبيرة قوي تأثر على حاجات تانية ممكن ما يكونش ليها علاقة بالحاجة اللي عملت الحاجة الكبيرة قوي دي.
وممكن حاجة كبيرة قوي تعمل حاجة صغيرة قوي أو ما تعملش حاجة خالص, يعني لا بتفيد نفسها ولا بتفيد الحاجات التانية, وساعات بتيجي بنتايج مش حلوة تأذي الحاجات اللي حواليها واللي حوالين اللي حواليها.
فاللي احنا المفروض نعمله إيه بقى؟ أنا عايزك تسألني برضه, ما أنا زي ما قلتلك بحب أخدم وبتاع, وبرضه رقم الموبايل موجود لو عايز, انت بس اطلبه, إكمني يعني ما بحبش أفرض نفسي على حد, ما أنا كان ممكن أرميه هنا وأخلص, بس أنا برضه عندي حبة ذوق.
نرجع لمرجوعنا, المفروض نعمل إيه؟
للأمانة الصراحة يعني أنا ما أعرفش, بس أنا بيوهيألي كدة إن الموضوع ده كبير قوي قد البتاعة الكبيرة اللي احنا عايشين فيها دي, وما ينفعش نبص للموضوع من وجهة نظر حاجة واحدة بس, عشان كدة الموضوع هيبقى فيه قصور, والقصور غير مطلوب في مثل هذه الحالات الصعبة والحرجة من التاريخ.
لذا, فأنا من موقعي هذا أستمحيكم عذراً في عدم تقديم أي حلول, يعني إذا كانت الحاجات الكبيرة ما عرفتش تحلها, أنا يعني اللي فتك وناصح قوي وهحلها؟ أنا يا دوب حتة حاجة ولا بتاعة صغننة خلاص قد الفسفوسة, بس بكرة أكبر وأبقى حلو كدة وقوي وأمور, استنوني ساعتها بقى عشان أوعدكم إني مش هعمل أي حاجة خالص في أي حتة.
ودمتم